السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته
أتمنى إنه الله يجمعنا في منااابر الدعوة إليه
آمين
بأعرض لكم الآن صفاااات الداعية الناجحة
وإتمنى إنها تكووون موجودة في كل وحدة فينا
صفات الداعية الناجحة :
-إذا كانت مع الغافلات كتبت من الذاكرات ، وإذا كانت مع الذاكرات لم تكتب من الغافلات.
-تعلم أن الخطأ لا يكون صواباً وإن حسنت النيات.
-تصل من قطعتها ، وتعطي من منعتها ، وتعفو عمن ظلمتها ، وتدعو لأخواتها في ظهر الغيب.
-لباسها الاقتصاد ، ومشيها الاستحياء ، وزينتها النظافة ، صوتها خفيض ، وطرفها غضيض.
-الخير منها مأمول ، والشر منها مأمون ، صبورة في النوازل ، وقورة في الزلازل.
-تركت حماس المتهور ، وأخذت حماس المتزن.
-تعمل بهدوء وتصل قبل الآخرين.
-خروج روحها أهون عليها من خروجها من الدعوة ، كالسمكة إذا خرجت من الماء تموت.
-لها نفس تواقة ما وصلت لمنزلة إلا تاقت إلى ما هو أعلى منها، حتى تصل إلى الفردوس.
-تكون لأخواتها كالأم في الحنان ، وكالنبت في الطاعة ، وكالوالد في السعي ، وكالشقيقة في الصحبة.
-هينة لينة وسمحة قريبة ، تعرف كيف تقول لأخواتها إني أحبكن في الله.
لا تتغيب كثيراً عن أخواتها حتى لا تتركهن للسامري وعجل الذهب.
تذكر أخواتها بالقرآن ، ولا تسوقهم بالصولجان.
تتعلم العلم الشرعي ، لتميز بينه وبين الأهواء.
تلبس الحجاب عبادة وليس عادة.
تكون أذنا للأصم ، وعينا للأعمى ، ويدا للمشلول ، ورجلا للكسيح ، وقوة للضعيف.
دليلة النساء إلى جوار الله ، وملجأ الدعوة من أول لقاء لها مع أختها المدعوة.
يومها خير من أمسها وغدها خير من يومها.
الله غايتها ، والرسول قدوتها ، والقرآن دستورها ، والدعوة سبيلها والشهادة في سبيل الله أسمى أمانيها.
تقبل النصيحة ، وتعين عليها ولو كانت من هدهد أو نملة.
عندها فقه الدعوة , فما يتحقق بالتلميح لا ينال بالتصريح.
لا يمنعها حياؤها من طلب الحق والعلم النافع.
متفوقة في دراستها ، مثل الشامة بين أخواتها ، تختار التخصص الذي ينفع بني جنسها.
تستشير الأخوات فتضيف إلى عقلها عشرات العقول بدون مقابل.
تخلص عملها لله حتى يصبح حامدها و ذامها في الحق سواء.
الأدب عندها خير من الذهب.
استغنت عما في أيدي الناس ، فاحتاجوا إليها.
تقدم مصلحة عامة المسلمين على مصلحتها الخاصة.
تعلم أن مخالطة الأخوات والصبر على أذاهن خير من العزلة.
تسع الناس بأخلاقها لا بأموالها ، لأن المال ينفذ والخلق باق.
تعمل من العمل أخلصه وأصوبه ، تريد به وجه الله وتتبع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تحب كل من يدعو إلى الله على نور وبصيرة وتلتزم بأقرب المجموعات إلى الخير،وتقول التي هي أحسن.
ميزانها في الدعوة لا إفراط ولا تفريط.
لا تعاتب ، ولا تطالب ، و لا تطعن ولا تلعن.
لا تتكبر على مربيتها في الدعوة ولو شعرت أنها أقل منها.
أوثق عرى الإيمان عندها الحب في الله والبغض في الله.
لا تتبنى الأفكار الشاذة ، ولا تتناجى بها مع الأخوات فتتسبب في انشقاق الصف.
عندها الذاتية والمبادرة إلى فعل الخيرات ، والنهوض بأهل الخير.
أحمد القطان
أختكم
صغيروو :P ووونة
أتمنى إنه الله يجمعنا في منااابر الدعوة إليه
آمين
بأعرض لكم الآن صفاااات الداعية الناجحة
وإتمنى إنها تكووون موجودة في كل وحدة فينا
صفات الداعية الناجحة :
-إذا كانت مع الغافلات كتبت من الذاكرات ، وإذا كانت مع الذاكرات لم تكتب من الغافلات.
-تعلم أن الخطأ لا يكون صواباً وإن حسنت النيات.
-تصل من قطعتها ، وتعطي من منعتها ، وتعفو عمن ظلمتها ، وتدعو لأخواتها في ظهر الغيب.
-لباسها الاقتصاد ، ومشيها الاستحياء ، وزينتها النظافة ، صوتها خفيض ، وطرفها غضيض.
-الخير منها مأمول ، والشر منها مأمون ، صبورة في النوازل ، وقورة في الزلازل.
-تركت حماس المتهور ، وأخذت حماس المتزن.
-تعمل بهدوء وتصل قبل الآخرين.
-خروج روحها أهون عليها من خروجها من الدعوة ، كالسمكة إذا خرجت من الماء تموت.
-لها نفس تواقة ما وصلت لمنزلة إلا تاقت إلى ما هو أعلى منها، حتى تصل إلى الفردوس.
-تكون لأخواتها كالأم في الحنان ، وكالنبت في الطاعة ، وكالوالد في السعي ، وكالشقيقة في الصحبة.
-هينة لينة وسمحة قريبة ، تعرف كيف تقول لأخواتها إني أحبكن في الله.
لا تتغيب كثيراً عن أخواتها حتى لا تتركهن للسامري وعجل الذهب.
تذكر أخواتها بالقرآن ، ولا تسوقهم بالصولجان.
تتعلم العلم الشرعي ، لتميز بينه وبين الأهواء.
تلبس الحجاب عبادة وليس عادة.
تكون أذنا للأصم ، وعينا للأعمى ، ويدا للمشلول ، ورجلا للكسيح ، وقوة للضعيف.
دليلة النساء إلى جوار الله ، وملجأ الدعوة من أول لقاء لها مع أختها المدعوة.
يومها خير من أمسها وغدها خير من يومها.
الله غايتها ، والرسول قدوتها ، والقرآن دستورها ، والدعوة سبيلها والشهادة في سبيل الله أسمى أمانيها.
تقبل النصيحة ، وتعين عليها ولو كانت من هدهد أو نملة.
عندها فقه الدعوة , فما يتحقق بالتلميح لا ينال بالتصريح.
لا يمنعها حياؤها من طلب الحق والعلم النافع.
متفوقة في دراستها ، مثل الشامة بين أخواتها ، تختار التخصص الذي ينفع بني جنسها.
تستشير الأخوات فتضيف إلى عقلها عشرات العقول بدون مقابل.
تخلص عملها لله حتى يصبح حامدها و ذامها في الحق سواء.
الأدب عندها خير من الذهب.
استغنت عما في أيدي الناس ، فاحتاجوا إليها.
تقدم مصلحة عامة المسلمين على مصلحتها الخاصة.
تعلم أن مخالطة الأخوات والصبر على أذاهن خير من العزلة.
تسع الناس بأخلاقها لا بأموالها ، لأن المال ينفذ والخلق باق.
تعمل من العمل أخلصه وأصوبه ، تريد به وجه الله وتتبع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تحب كل من يدعو إلى الله على نور وبصيرة وتلتزم بأقرب المجموعات إلى الخير،وتقول التي هي أحسن.
ميزانها في الدعوة لا إفراط ولا تفريط.
لا تعاتب ، ولا تطالب ، و لا تطعن ولا تلعن.
لا تتكبر على مربيتها في الدعوة ولو شعرت أنها أقل منها.
أوثق عرى الإيمان عندها الحب في الله والبغض في الله.
لا تتبنى الأفكار الشاذة ، ولا تتناجى بها مع الأخوات فتتسبب في انشقاق الصف.
عندها الذاتية والمبادرة إلى فعل الخيرات ، والنهوض بأهل الخير.
أحمد القطان
أختكم
صغيروو :P ووونة